كتب بولس الرسول: ”لتعرفوا محبة المسيح الفائقة المعرفة“. إنها فعلاً فائقة المعرفة!
إنها تتخطّى كل بلاغة الأدباء، وأي مدى يصل إليه فكر الدارسين والمفسّرين للإنجيل، حتى أن الرسول بولس يقول: ”لا أحسب نفسي أني قد أدركت“. فما بالنا نحن! إذ أننا كأطفال نلهو على شاطئ نهر حب يسوع الذي لا يُحدّ! هل تعرف السبب؟ بل هل تريد أخي الحبيب أن تعرف حب يسوع؟
هل تريد أن أخبرك أين تستطيع أن تتمتّع بهذا الحب العجيب الكفاري؟
أخبرك بحقيقة هامة أن الإنسان يبذل كل قوته ومعرفته للوصول إلى تلك المحبة عن طريق الكتب، وسماع العظات رغم أهميتها، وهذه الوسائل تخفف في إيصالك إلى معرفة حب يسوع. لماذا؟
لأن هذا الحب اختباري، الذي بواسطة الإيمان به تستطيع أن تدركه بالفعل في القلب.
إن السبيل الوحيد للوصول لأعماق حب يسوع هو مخدعك وجلستك الفردية اليومية معه، التي فيها يأخذك ويسير بك من عمق إلى أعمق... من جثسيماني، إلى المحاكمة، إلى الجلجثة... وسيتعامل معك معاملات رائعة تكشف لك عن حبه، ويفتح عينيك لترى آفاقاً جديدة في حبه..
عزيزي القارئ، اعلم يقيناً أن الرب يسوع يتوق أن يرى أولاده يهتمون بمعرفة حبه فيتمتّعون بسرّ وجودهم وتميّزهم عن باقي الشعوب، لأن ”الرب قد ميّز تقيّه“.
إن الطريق لمعرفة ”حب يسوع“ تحتاج إلى مواصلة السير والتحمّل. فيسوع، ليعلن حبّه لنا، سار في طريق الجلجثة الرهيب حاملاً الصليب، ونحن، نتمتّع بحبه، ونصل إلى أعماق جديدة فيه، نحتاج أن نحمل الصليب فرحين، ونتبع خطوات فادينا المحبّ، ونعيش حسب كلمته الحية والفعالة في كل يوم من أيام الحياة
كتب بولس الرسول: ”لتعرفوا محبة المسيح الفائقة المعرفة“. إنها فعلاً فائقة المعرفة!
إنها تتخطّى كل بلاغة الأدباء، وأي مدى يصل إليه فكر الدارسين والمفسّرين للإنجيل، حتى أن الرسول بولس يقول: ”لا أحسب نفسي أني قد أدركت“. فما بالنا نحن! إذ أننا كأطفال نلهو على شاطئ نهر حب يسوع الذي لا يُحدّ! هل تعرف السبب؟ بل هل تريد أخي الحبيب أن تعرف حب يسوع؟
هل تريد أن أخبرك أين تستطيع أن تتمتّع بهذا الحب العجيب الكفاري؟
أخبرك بحقيقة هامة أن الإنسان يبذل كل قوته ومعرفته للوصول إلى تلك المحبة عن طريق الكتب، وسماع العظات رغم أهميتها، وهذه الوسائل تخفف في إيصالك إلى معرفة حب يسوع. لماذا؟
لأن هذا الحب اختباري، الذي بواسطة الإيمان به تستطيع أن تدركه بالفعل في القلب.
إن السبيل الوحيد للوصول لأعماق حب يسوع هو مخدعك وجلستك الفردية اليومية معه، التي فيها يأخذك ويسير بك من عمق إلى أعمق... من جثسيماني، إلى المحاكمة، إلى الجلجثة... وسيتعامل معك معاملات رائعة تكشف لك عن حبه، ويفتح عينيك لترى آفاقاً جديدة في حبه..
عزيزي القارئ، اعلم يقيناً أن الرب يسوع يتوق أن يرى أولاده يهتمون بمعرفة حبه فيتمتّعون بسرّ وجودهم وتميّزهم عن باقي الشعوب، لأن ”الرب قد ميّز تقيّه“.
إن الطريق لمعرفة ”حب يسوع“ تحتاج إلى مواصلة السير والتحمّل. فيسوع، ليعلن حبّه لنا، سار في طريق الجلجثة الرهيب حاملاً الصليب، ونحن، نتمتّع بحبه، ونصل إلى أعماق جديدة فيه، نحتاج أن نحمل الصليب فرحين، ونتبع خطوات فادينا المحبّ، ونعيش حسب كلمته الحية والفعالة في كل يوم من أيام الحياة