Admin Admin
عدد المساهمات : 233 نقاط : 691 السٌّمعَة : 0 تاريخ التسجيل : 28/09/2010
| موضوع: الاعلام السئ الجمعة أكتوبر 01, 2010 6:59 pm | |
| أما الاعلام السئ هو الذي يقوم بتزوير الحقائق كعادته ويحاول أهانة شخص أو مجموعه قبل ان يبحث عن الحقيقه ( فرقعه أعلاميه )]size=24] تعالوا نرى معآ هذا النوع السئ الذي يسئ في الاول لمجتمعنا أولا ومن بعد الى اشخاص أو مجموعه[/size] حاكموا كاهن كاميليا أمام الجنايات بتهمة إثارة الفتنة الطائفية بقلم محمد الباز
بعد أن انتهت فضيحة زوجة كاهن "دير مواس" كاميليا شحاتة التي اتضح أنها هربت من بيت الزوجية، بسبب خلافاتها مع زوجها وقسوته عليها، خرجت أصوات قبطية تطالب بمحاكمة الكاهن كنسيا، وهو ما هدد به أسقف دير مواس الأنبا أغابيوس، علي أساس أن الكاهن لم يحسن عشرة زوجته وأنه أهانها بما اضطرها إلي أن تهجر فراشه، وفي هذا صورة سيئة لبيت الكاهن الذي من المفروض أن يكون قدوة لبقية الشعب القبطي، ومن يدري فقد تكون جرت عقوبات كنسية بالفعل علي الكاهن لكنها لم تعلن حتي الآن.. لكن فيما أعتقد أن العقوبات الكنسية وحدها لا تكفي، فلابد من محاكمة الكاهن أمام محكمة الجنايات بتهمة إثارة الفتنة الطائفية، وهي التهمة التي ثبتت علي كاهن دير مواس "تداوس سمعان رزق"، ولا يمكن أن ينكرها الآن، فقد فعلها مع سبق الإصرار والترصد ، وهي موثقة بالصوت والصورة وعبر صحف وقنوات فضائية ومواقع إلكترونية يقف خلفها أقباط المهجر الذين ينفخون في النار. كان الزوج يعرف أن زوجته حسنة السير والسلوك، وأن علاقاتها مع زملائها في المدرستين اللتين تعمل فيهما جيدة، وأنها لم تشك من أحد منهم علي الإطلاق، وكان يعرف أيضا أن المشكلة شخصية بحتة بينه وبين زوجته، التي أساء معاملتها، واستغل أن والدها ينحاز إليه ويعيدها إليه كلما غضبت، فبالغ في سوء المعاملة للدرجة التي جعلتها لا تطيق، ففرت هاربة بجلدها من جحيم كاهن المفروض أنه يحمل الصليب، فإذا بها تحمل في بيته عثرات الدنيا. كان يمكن للكاهن قليل الحيلة أن يذهب إلي بيت زوجته، يخبر والدها بما جري، فيبحثان عنها، فالمشكلة في النهاية عائلية لا أكثر ولا أقل، زوج وزوجة تشاجرا، لكن يبدو أن الكاهن كان يعرف أن الزوجة - التي أصبحت كارهة - لن تعود إليه من خلال العلاقات العائلية أو الوسطات الشخصية، فقرر أن يحول الخلاف العائلي إلي قضية طائفية. قرر الكاهن أن يلعب بورقة الطائفية التي يبدو أنها أصبحت مضمونة، يمكن أن يربح بها، وبدلا من أن يبحث عن زوجته هو وأسرته وأسرتها، يجعل جهاز مباحث أمن الدولة كله يبحث عنها، وحتي تكون الخطة محكمة، فقد أرسل إشارات بشكه في زملاء لها لديهم اتجاهات إسلامية، وأن أحدهم اتهم قبل ذلك في أسلمة فتاة، وهو ما ثبت كذبه بعد ذلك. إننا أمام كاهن لا يدرك مسئولية المكان الذي يعمل به، لقد كان البلد معرضا لأزمة طائفية طاحنة، كان يمكن لأجهزة الأمن أن تتأخر في الكشف عن مكان كاميليا، وكان يمكن للمتظاهرين الذي اتجهوا من المنيا إلي الكاتدرائية الكبري بالعباسية أن يظلوا معتصمين ومتظاهرين، خاصة أن هناك عددا كبيرا من الكهنة - ربما مجاملة لزميلهم - حرضوا علي المظاهرات وشاركوا فيها. لو أن صحيفة نشرت خبرا رأي فيه البعض تحريضا علي الفتنة الطائفية - رغم أن الصحافة لا تصنع الفتنة بل تسجلها وترصدها - تقوم الدنيا ولا تقعد علينا، الآن نحن أمام كاهن متورط في صنع فتنة طائفية متكاملة الأركان، ولابد من محاكمته، وليعتبر سيادة النائب العام ما أكتبه هنا بلاغا واضحا ومباشرا منا، ضد كاهن دير مواس القس "تداوس سمعان رزق" نتهمه فيه بإشعال الفتنة الطائفية...الأمر أمامك يا معالي النائب العام، فلا أقل من أن تحقق فيه. https://i.servimg.com/u/f20/15/70/19/94/29cqps11.gifوهذا نموذج آخر من النماذج السيئه ظهر مؤخرا فى العالم الخيالى للعلمانيين الاقباط التطور الطبيعى لكمال زاخر وجمال ا...سعد بس على اعجب واغرب .. ناشط اسمه بولس رمزى وارجوك قول الاسم صح حيث ان صاحبه يتمتع ببارنويا فوق الوصف اتذكر اننى علقت ذات مرة على مقالة له وكتبت الاسم رمزى بولس .. بالعكس يعنى .. الرجل ساب كل حاجة وقعد يقوللى انا اسمى بولس رمزى .. انا اسمى بولس رمزى ..وقتها اندهشت فقد كنت لا اعرف من هذا البولس .. ولكن بحثت ووجدت انه مشروع مفكر قبطى .. وان اسمه مش بولس اساسا بل ان المرحوم عدلى ابادير هو من اطلق علي هذا الاسم تيمنا ببولس الرسول اللى كان شاول .. والغريبة ان عدلى اول واحد اصيب من سهام هذا الشخص حينما قام باجراء حوار فى جريدة صوت الامة وتكلم عن اتصالات الحكومة المصرية باقباط المهجر .. المهم هذا البولس انطلق من الاقباط متحدون الذى كتب فيه عدة مقالات تندد بموقف قداسة البابا من قضية طلاق الاقباط رافعا شعار الزواج المدنى هو الحل وبعدها وجد طريقه الى الصحف الصفراء واصبحا حاضرا فى الاخبار الكاذبة عن الكنيسة وعميلا مميزا لها خاصة جريدة صوت الامة ومن اصعب ما قاله ان الاقباط عملوا شريط جنسى لكاميليا زوجة الكاهن ولذلك هى لا تستطيع العودة ونشروا هذا الكلام عنوانا فى الصفحة الاولى طبعا ..شوفوا اللى عامل نفسه ناشط ومفكر بيفكر ازاى وعاوز اقولكوا ان كلامه ده اتنشر فى كل المواقع الاسلامية على النت وتم استغلاله اسوأ استغلال .. ولما لم يحقق له هذا الشهرة المطلوبة ووجد نفسه لسه فى اخر الطابور بتاع المفكرين الاقباط اياهم .. قرر ان يفتكس ويلعب على الوتر الحساس عشان يهيج الناس وكان موضوع نيافة الانبا بيشوى وكلامه الذى حرفه الصحفيون عن موضعه وهنا نط المدعو بولس رمزى ودشن حملة من تلات انفار على الفايس بوك لعزل نيافة الانبا بيشوى وعودته للدير ..ولان اعلامنا محترم جدا خالص فقد رحب بالحملة الوهمية التى تدخل تحت بند الخيال العلمى ولكن اعلامنا كالبالونة .. هوا على الفاضى .. ودبوس صغير يفرقع .. الحملة فيها اقل من 200 انسان اغلبهم من السلفيين المتنكرين تحت اسماء مستعارة واقباط دخلوا ليردوا على هذا المفكر الكبير .. عاش الرجل الوهم ودعا الى مظاهرة لعزل الانبا بيشوى .. ركب الموجة يعنى عشان يعلى .. و مش عارف ان الموج غدار وان اللى بيشجعه ويحترمه النهاردة مش عشان سواد عيونه ولا فتاكة قلمه ولكن لانه صوت قبطى فى مواجهة الكنيسة والبابا وعندما دشن حملته التقطتها الصحف المصرية الباحثة عن الفتنة والتى فقدت شرفها من زمان. . ظلوا يتابعون اخبار بسلامته مرة يقول المظاهرة جوا الكاتدرائية .. يا حلاوة .. ثم يفتى يقول لقد منعونى .. وحتى الان لم يسأل احد نفسه منعوه ازاى ..هو قال لقد هددونى .. ممكن فى حلم او كابوس .. ثم نقل الوقفة الى سلالم القضاء العالى وهو يتوقع ان تزحف الجحافل من كل حدب وصوب .. يؤيدون بولس رمزى ويهاجمون الكنيسة والراجل عاش فى الوهم وكان قلقان لا يستطيع النوم .. خايف طبعا ان لا يستطيع السيطرة على الجموع التى ستخرج يوم امس للهتاف والزعيق .. انقل اليكم من صفحته على الفايس بوك ما قاله قبل المظاهرة العارمة التى دعا اليها : ( الي اعزائي الكرام المشاركون في القوفه الاحتجاجيه من اجل المطالبه بعزل الانبا بيشوي نظرا لوجود الكثيرون من الاخوه المسلمين المتضامنين معنا والكثير من اخوتنا الانجيليين المتضررين والمستائين من تصريحات نيافته ونظرا للتهديدات المتلاحقه من انصار نيافة الانبا بيشوي بكسر رجل كل من يدخل الكاتيدرائيه من اجل هذه الوقفه الاحتجاجيه... ثم يكمل لذلك قرر نقلها الى امام دار القضاء العالى .. ) معذرة انقلها بنفس الاخطاء الاملائية حيث ان المفكر الكبير لا يجد وقتا للتركيز كان كل همه موجها نحو السلالم .. فهو سوف يقلب العالم .. حنانيك يا بولس ..يعنى على مهلك بالبلدى .. اخواتك المسلمين واخواتك الانجليين ماحدش منهم جه طب ليه ..؟؟ ومين ده اللى هيكسر رجليك يعنى حاطين كمين ولا بلطجية تخصص رجلين ولا ايه..
سعادتك قلت ان البروتستانت ماجوش عشان خايفين من البابا ولم تحدد انهى بابا .. بابا بتاع البيت ولا بابا روما ولا بابا نويل ولا البابا شنودة .. هما البروتستانت يا بولس يا رمزى خاضعين كنسيا للبابا ولا لرفعت فكرى واكرام لمعى .. ياراجل اتعلم من كمال زاخر لما بيحب يألف ويفتكس بيعرف يسبكها.. ولا اتصل بعمك جمال اسعد وقوله يا اسعد ازاى افتى فى الدين واضحك على الصحفيين .. طيب واخواتك المسلمين اللى بيعلقوا على مقالاتك وبيقولوا بوركت يا رجل ..وربنا يهديك كمان وكمان .. يا ترى راحوا فين .. ولا هما كمان خايفين من البابا .. معلش خيالنا العلمى ما يوصلش لمستواك الجامد فقد قلت يا بولس يا رمزى انهم اى الاخوة المسلمين لم يأتوا عشان البابا بيقول على اللى هيجى انه متطرف ..يا حلاوة .. يا بقلاوة .. صحيح اللى بنى مصر كان حلوانى عشان كدة عقلنا بقى بالوظة .. وكان بولس رمزى قد ادلى بحديث لجريدة المصرى قال لا فض فوه : (( وأوضح «بولس رمزي»، منسق المظاهرة أن منظمة المظاهرة هم "مجموعة من المثقفين الوطنيين المصريين بمختلف طوائفنا ودياناتنا،مخلصين لوطننا مصر يجب علينا ان نكون النموذج المصري المتحضر الواعي ولاتثيرنا محاولات من يندسون بيننا بغرض الاثاره وتشويه صورتنا". المصرى اليوم 29 -9 )) يا خويا لا شفنا مجموعة ولا انفار .. ولا حد مخلص لوطنه غيرك .. عارف لو كنت خرجت هتفت للطماطم كنت لقيت نص الشعب معاك .. بعد الوقفة وبعد ان وقف وحيدا وكانت حرارة القاهرة يومها 38 وبعد ان غرق فى عرقه وتلفت حوله فوجد نفسه وحيدا لا يافطة مرفوعة ولا اصوات مسموعة .. ظل يردد فى داخله اهم جايين .. يمكن المترو اتعطل .. ولا النهاردة اجازة .. وظل يطلع السلم وينزله ..ومش لاقى انيس ولا جليس .. ولكن انفرجت اساريره عندما وجد الصحفيين والكاميرات وقال ايوة كدة يا وديع هو ده وكمان قناة الجزيرة .. اخيرا هاتشهر وظل يدلى بتصريحات عجيبة غريبة .. لقد هددونى بالحرمان الكنسى وهددوا اللى يشارك بالسيخ المحمى اما الاخوة المسلمين لسه مش عارف ليه اختفوا غالبا برضه عشان البابا ولكننى ساناضل واناضل واناضل.. وبعدها فقد اتزانه تعالوا شوفوا بولس رمزى كتب ايه على الوول بتاعه فى الفايس بوك : ((تحولت من وقفه احتجاجيه جماعيه الي مؤتمرا صحفيا موسعا مع اكثر من خمسة عشره جريده يوميه واسبوعيه بالاضافة الي قناة الجزيره الاخباريه التي تم التسجيل معها في تصريحات تكشف ابعاد سياسيه وانا سعيد للغايه لعدم حضور اقباط لهذه الوقفه حتي لا ينالون معي جزاء الحرمان )) يا حبيبى امال فين كلامك قبلها بيوم ان الافواج الانجيلية والمسلمة قادمة لتساند وتبايع وتبارك وتشارك .. الله يحظك يا بولس بجد خلتنى اضحك .. يا ريت اخوتنا الصحفيين يوزنوا الكلام كدة بالعقل ويرتبوا الاحداث مش اى كلام وبس وعيب قوى لما جريدة الوفد يكون عنوانها الرئيسى يوم الجمعة عن الشخص ده وكذا المصرى اليوم والشروق والدستور .. عيب بجد .. ثم كتب بولس نوت على الفايس بوك برضه بعنوان الحرمان من اجل قطع اللسان .. بكى فيه وسكب الدموع فهو مهدد بالحرمان .. رغم ان احدا لم يقل شيئا ولم يشر اليه .. هو اقل من كدة بكتيررررر ..هو نفسه يتحرم بجد ويعمل فيها شهيد .. ويقف فى الشارع قدام مجلس حقوق المرأة ويقول حرمونى حرمونى ..وقال ضمن ما قال انهم هددوه ان الكنيسة مش هتصلى عليه لما يموت .. يا عم موت انت بس وما تقلقش .. بس مين هايحرمك بقى .. ما انت حارم نفسك بنفسك ..حد داس لحضرتك على طرف ولا هو اى كلام .. فى الهوا وبس .. يا راجل اتقى ربنا فى الاقباط بقى .. سيبنا فى حالنا .. الله يصلح حالك .. والغريب ان هذا الرجل الذى لا يفوت فرصة دون الهجوم على الكنيسة والبابا والاقباط .. هو نفسه الذى يتحول الى ارنوب فى ردوده على الاخوة المتطرفين على الفايس بوك وانقل لكم ايضا حرفيا رده على واحدة مسلمة تعليقا على نوت له باسم ( عذرا عزيزتى كاميليا) يقول بولس رمزى (عزيزتي هايله لو قراتي اول تعليق للسيده سالي يتضح لك انها ليست مسلمه ولاتعرف عن الاسلام شيئا عندما تقول فيه اشهد اللا الله الا الله واشهد ان محمد رسول الله وهذه شهادة مقدسه وكان ينبغي ان تقول اشهد ان لا اله الا الله واشهد ان محمدا رسول الله وهذا يدعو مما لا شك فيه انها ليست مسلمه ولاتعرف عن الاسلام شيئا وكاذبه ومدعيه وجائت هنا من اجل ان تثير المشاكل ليس اكثر للاسف هؤلاء اغبياء يعتقدون في انفسهم الذكاء ويثيرون الضحك من تصرفاتهم الحمقاء) شوفوا بقى الراجل بيفكر ازاى وبيكتب ايه واحكموا انتم دا يبقى مين وايه وليه ؟ وليس كل شاول يتقاله يا بولس .. | |
|